أَزْمِنَةُ الياقوت
يحدث في حياة المرء ما لم يكن في الحسبان، ليقوده إلى مجريات خلاقة، تعيد هيكلة بحار ذاته.
أن يكتب الفرد عن سريرته ونشأة عواطفه ونكران نفسه الأولى، إلى ألفة نفسه الأخيرة.
ينشر أزمنة الياقوت ضجيج السكينة النائم فوق صدر الخائف،
ليحتضن شغب الأطباع ، و لون طفولة الإحساس.
وليأخذك في رحلة من الكلمات، إلى عالمه الخاص الذي لا ينهب إيمانيات المعنى.
لا توجد أسئلة بعد